منتدى اسوان تايمز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي عربي شامل وعام و شيق مواضيع جديدة شيقة و ابداع بلا حدود_نحن لا ندعى للتميز ولكن نسعى إليه.
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المنزلة الكبرى التي منها يتزود العارفون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أسامة المبدع
..::عايش وحيد:::.
..::عايش وحيد:::.
أسامة المبدع


مشاركاتي مشاركاتي : 67
الجنس الجنس : ذكر
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 25/06/2014

المنزلة الكبرى التي منها يتزود العارفون Empty
مُساهمةموضوع: المنزلة الكبرى التي منها يتزود العارفون   المنزلة الكبرى التي منها يتزود العارفون Emptyالأحد أغسطس 03, 2014 4:47 pm

آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته


آلمنزلة آلگپرى آلتي منهآ يتزود آلعآرفون

‫ذگر آلله في آلخلوه حيآة آلقلوپ-گثرة آلرزق-آلشيخ صآلح آلمغآمسي‬â€ژ - YouTube

‫فضل ذگر آلله- آلشيخ أحمد چلآل‬â€ژ - YouTube

آلذگر هو آلمنزلة آلگپرى آلتي منهآ يتزود آلعآرفون ، وفيهآ يتچرون وإليهآ دآئمـًآ يترددون ، وهو منشور آلولآية آلذي من أعطيه آتصل ومن منعه عزل ، وهو قوت قلوپ آلعآرفين آلتي متى فآرقتهآ صآرت آلأچسآد لهآ قپورًآ ، وعمآرة ديآرهم آلتي إذآ تعطلت عنه صآرت پورًآ ، وهو سلآحهم آلذي يقآتلون په قطآع آلطريق ، ومآؤهم آلذي يطفئون په آلتهآپ آلطريق ودوآء أسقآمهم آلذي متى فآرقهم آنتگست منهم آلقلوپ ، وآلسپپ آلوآصل وآلعلآقة آلتي گآنت پينهم وپين علآم آلغيوپ .

په يستدفعون آلآفآت ويستگشفون آلگرپآت وتهون عليهم په آلمصيپآت ، إذآ أظلَّهم آلپلآء فإليه ملچؤهم ، وإذآ نزلت پهم آلنوآزل فإليه مفزعهم ، فهو ريآض چنتهم آلتي فيهآ يتقلپون ، ورؤوس أموآل سعآدتهم آلتي پهآ يتچرون ، يدع آلقلپ آلحزين ضآحگـًآ مسرورًآ ، ويوصل آلذآگر إلى آلمذگور ، پل يدع آلذآگر مذگورًآ ، وفي گل چآرحة من آلچوآرح عپودية مؤقتة (وآلذگر) عپودية آلقلپ وآللسآن وهي غير مؤقتة ، پل هم يؤمرون پذگر معپودهم ومحپوپهم في گل حآل ، قيآمـًآ وقعودًآ وعلى چنوپهم ، فگمآ أن آلچنة قيعآن وهو غرآسهآ ، فگذلگ آلقلوپ پور خرآپ وهو عمآرتهآ وأسآسهآ .

وهو چلآء آلقلوپ وصقآلتهآ ودوآؤهآ إذآ غشيهآ آعتلآلهآ ، وگلمآ آزدآد آلذآگر في ذگره آستغرآقـًآ آزدآد محپة إلى لقآئه للمذگور وآشتيآقـًآ ، وإذآ وآطأ في ذگره قلپه للسآنه نسى في چنپ ذگره گل شيء ، وحفظ آلله عليه گل شيء ، وگآن له عوضـًآ من گل شيء ، په يزول آلوقر عن آلأسمآع وآلپگم عن آلألسنة ، وتتقشع آلظلمة عن آلأپصآر.
زين آلله په ألسنة آلذآگرين گمآ زين پآلنور أپصآر آلنآظرين ، فآللسآن آلغآفل گآلعين آلعميآء ، وآلأذن آلصمآء وآليد آلشلآء .
وهو پآپ آلله آلأعظم پينه وپين عپده مآ لم يغلقه آلعپد پغفلته ، قآل آلحسن آلپصري : " تفقدوآ آلحلآوة في ثلآثة أشيآء : في آلصلآة وفي آلذگر وقرآءة آلقرآن ، فإن وچدتم وإلآ فآعلموآ أن آلپآپ مغلق .

فوآئد آلذگر :
قد ذگر آلإمآم آپن آلقيم ـ رحمه آلله ـ في گتآپه آلقيم (آلوآپل آلصيپ) للذگر أگثر من سپعين فآئدة .
· منهآ أنه يطرد آلشيطآن ويقمعه ويگسره ، ويرضى آلرحمن عز وچل ، ويزيل آلهم وآلغم وآلحزن ، ويچلپ للقلپ آلفرح وآلسرور وآلپسط .
· ومنهآ : أنه يقوي آلقلپ وآلپدن ، وينور آلوچه وآلقلپ ويچلپ آلرزق .
· ومنهآ : أنه يگسو آلذآگر آلمهآپة وآلحلآوة وآلنضرة ، ويورثه آلمحپة آلتي هي روح آلإسلآم وقطپ رحى آلدين ومدآر آلسعآدة وآلنچآة .
· ومنهآ : أنه يورث آلمرآقپة حتى يدخل آلعپد في پآپ آلإحسآن فيعپد آلله گأنه يرآه ، ويورثه آلإنآپة وآلقرپ ، فعلى قدر ذگر آلعپد لرپه يگون قرپه منه ، وعلى قدر غفلته يگون پعده عنه .
· ومنهآ : أنه يورث ذگر آلله عز وچل ، قآل تعآلى : ( فَآذْگُرُونِي أَذْگُرْگُمْ )(آلپقرة/152) ، وفي آلحديث آلقدسي : " فإن ذگرني في نفسه ذگرته في نفسي ، وإن ذگرني في ملأ ذگرته في ملأ خير منهم " .
· ومنهآ : أنه يورث حيآة آلقلپ گمآ قآل شيخ آلإسلآم آپن تيمية رحمه آلله : آلذگر للقلپ گآلمآء للسمگ فگيف يگون حآل آلسمگ إذآ فآرق آلمآء .
· ومنهآ : أنه يورث چلآء آلقلپ من صدآه ، وگل شيء له صدأ ، وصدأ آلقلپ آلغفلة وآلهوى ، وچلآؤه آلذگر وآلتوپة وآلآستغفآر .
· ومنهآ : أنه يحط آلخطآيآ ويذهپهآ ، فإنه من أعظم آلحسنآت وآلحسنآت يذهپن آلسيئآت.
قآل ـ صلى آلله عليه وسلم ـ : ((من قآل في يوم وليلة سپحآن آلله وپحمده مآئة مرة حطت عنه خطآيآه ، وإن گآنت مثل زپد آلپحر))(روآه آلپخآري ومسلم) .

ومنهآ أنه سپپ لنزول آلرحمة وآلسگينة گمآ قآل ـ صلى آلله عليه وسلم ـ : ((ومآ آچتمع قوم في پيتٍ من پيوت آلله ، يتلون گتآپ آلله ويتدآرسونه پينهم ، إلآ نزلت عليهم آلسگينة ، وغشيتهم آلرحمة ، وحفتهم آلملآئگة ، وذگرهم آلله فيمن عنده))(روآه مسلم وآلترمذي) .
· ومنهآ : أنه سپپ لآنشغآل آللسآن عن آلغيپة وآلنميمة وآلگذپ وآلفحش وآلپآطل ، فمن عَوَّد لسآنه ذگر آلله صآنه عن آلپآطل وآللغو ، ومن يپس لسآنه عن ذگر آلله تعآلى ترطپ پگل پآطل ولغو وفحش ولآ حول ولآ قوة إلآ پآلله .
· ومنهآ : أنه غرآس آلچنة گمآ في حديث چآپر عن آلنپي ـ صلى آلله عليه وسلم ـ : ((من قآل سپحآن آلله آلعظيم وپحمده غرست له نخلة في آلچنة)) .
·

ومنهآ : أن آلعطآء وآلفضل آلذي ترتپ عليه لم يرتپ على غيره من آلأعمآل ، عن أپي هريرة ـ رضي آلله عنه ـ أن رسول آلله ـ صلى آلله عليه وسلم ـ قآل : ((من قآل : لآ إله إلآ آلله وحده لآ شريگ له له آلملگ وله آلحمد وهو على گل شيء قدير في يوم مآئة مرة گآنت له عدل عشر رقآپ ، وگتپت له مآئة حسنة ، ومحيت عنه مآئة سيئة ، وگآنت له حرزًآ من آلشيطآن يومه ذلگ حتى يمسي ، ولم يأت أحد پأفضل ممآ چآء په إلآ رچل عمل أگثر منه))(روآه آلپخآري ومسلم) .

ومنهآ : أن دوآم ذگر آلرپ تعآلى يوچپ آلأمآن من نسيآنه آلذي هو سپپ شقآء آلعپد في معآشه ومعآده ، فإن نسيآن آلرپ سپحآنه وتعآلى يوچپ نسيآن نفسه ومصآلحهآ قآل تعآلى : (وَلَآ تَگُونُوآ گَآلَّذِينَ نَسُوآ آللَّهَ فَأَنْسَآهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِگَ هُمُ آلْفَآسِقُونَ )(آلحشر/19) .
وإذآ نسى آلعپد نفسه أعرض عن مصآلحهآ ونسيهآ وآشتغل عنهآ فهلگت وفسدت ، گمن له زرع أو پستآن أو مآشية أو غير ذلگ ممآ صلآحه وفلآحه پتعآهده وآلقيآم عليه فأهمله ونسيه وآشتغل عنه پغيره فإنه يفسد ولآپد .
· ومنهآ : أن آلذگر شفآء لقسوة آلقلوپ ، قآل رچل للحسن : يآ أپآ سعيد أشگو إليگ قسوة قلپي ، قآل : أذِپْهُ پآلذگر ، وقآل مگحول : ذگر آلله شفآء ، وذگر آلنآس دآء .
·

ومنهآ : أن آلذگر يوچپ صلآة آلله تعآلى وملآئگته على آلذآگر ، ومن صلى آلله تعآلى عليه وملآئگته فقد أفلح گل آلفلآح ، وفآز گل آلفوز ، قآل تعآلى : يَآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آَمَنُوآ آذْگُرُوآ آللَّهَ ذِگْرًآ گَثِيرًآ (41) وَسَپِّحُوهُ پُگْرَةً وَأَصِيلًآ (42) هُوَ آلَّذِي يُصَلِّي عَلَيْگُمْ وَمَلَآئِگَتُهُ لِيُخْرِچَگُمْ مِنَ آلظُّلُمَآتِ إِلَى آلنُّورِ وَگَآنَ پِآلْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًآ (43))(آلأحزآپ/41 ـ 43) .
· ومنهآ : أن آلله عز وچل يپآهي پآلذآگرين ملآئگته گمآ في حديث أپي سعيد آلخدري قآل : خرچ معآوية على حلقة في آلمسچد فقآل : مآ أچلسگم ؟ قآلوآ : چلسنآ نذگر آلله تعآلى ، قآل : آلله مآ أچلسگم إلآ ذآگ ؟ قآلوآ : وآلله مآ أچلسنآ إلآ ذآگ ، قآل : أمآ إني لم آستحلفگم تهمة لگم ، ومآ گآن أحد پمنزلتي من رسول آلله ـ صلى آلله عليه وسلم ـ أقل عنه حديثـًآ مني ، وإن رسول آلله ـ صلى آلله عليه وسلم ـ خرچ على حلقة من أصحآپه فقآل : ((مآ أچلسگم ؟ قآلوآ : چلسنآ نذگر آلله تعآلى ونحمده على مآ هدآنآ للإسلآم ومنَّ علينآ پگ ، قآل : آلله مآ أچلسگم إلآ ذآگ ؟ قآلوآ : آلله مآ أچلسنآ إلآ ذآگ ، قآل : أمآ إني لم أستحلفگم تهمة لگم ، ولگن أتآني چپريل فأخپرني أن آلله تپآرگ وتعآلى يپآهي پگم آلملآئگة))(روآه مسلم) .

ومنهآ : أن چميع آلأعمآل إنمآ شرعت إقآمة لذگر آلله عز وچل قآل تعآلى : (وَأَقِمِ آلصَّلَآةَ لِذِگْرِي )(طه/14) ، أي لإقآمة ذگري ، وقآل شيخ آلإسلآم في قوله تعآلى : (إِنَّ آلصَّلَآةَ تَنْهَى عَنِ آلْفَحْشَآءِ وَآلْمُنْگَرِ وَلَذِگْرُ آللَّهِ أَگْپَرُ وَآللَّهُ يَعْلَمُ مَآ تَصْنَعُونَ)(آلعنگپوت/45) آلصحيح أن معنى آلآية أن آلصلآة فيهآ مقصودآن عظيمآن وأحدهمآ أعظم من آلآخر ، فإنهآ تنهى عن آلفحشآء وآلمنگر ، ولمآ فيهآ من ذگر آلله أعظم من نهيهآ عن آلفحشآء وآلمنگر .
· ومنهآ : أن إدآمته تنوپ عن آلطآعآت وتقوم مقآمهآ حيث لآ تنوپ چميع آلتطوعآت عن ذگر آلله عز وچل ، وقد چآء ذلگ صريحـًآ في حديث أپي هريرة : ((أن فقرآء آلمهآچرين أتوآ رسول آلله ـ صلى آلله عليه وسلم ـ فقآلوآ : يآ رسول آلله ذهپ أهل آلدثور پآلدرچآت آلعلي وآلنعيم آلمقيم ، يصلون گمآ نصلي ، ويصومون گمآ نصوم ، ولهم فضل أموآلهم يحچون پهآ ويعتمرون ويچآهدون ، فقآل ألآ أعلمگم شيئـًآ تدرگون په من سپقگم وتسپقون په من پعدگم ولآ أحد يگون أفضل منگم إلآ من صنع مثل مآ صنعتم ؟ قآلوآ : پلى يآ رسول آلله ، قآل : تسپحون وتحمدون وتگپرون خلف گل صلآة ))(روآه آلپخآري) .
وعن عپد آلله پن مسعود ـ رضي آلله عنه ـ قآل : " لأن أسپح آلله تعآلى تسپيحآت أحپ إلي من أن أنفق عددهن دنآنير في سپيل آلله عز وچل " .

· ومنهآ : أن آلذگر يعطي آلذآگرة قوة في قلپه وفي پدنه حتى إنه ليفعل مع آلذگر مآ لم يظن فعله پدونه ، وقد علم آلنپي ـ صلى آلله عليه وسلم ـ آپنته فآطمة وعليـًآ ـ رضي آلله عنهمآ ـ أن يسپحآ گل ليلة إذآ أخذآ مضآچعهمآ ثلآثـًآ وثلآثين ، ويحمدآ ثلآثـًآ وثلآثين ، ويگپرآ ثلآثـًآ وثلآثين لمآ سألته آلخآدم وشگت إليه مآ تقآسيه من آلطحن وآلسعي وآلخدمة فعلمهآ ذلگ ، وقآل : ((إنه خير لگمآ من خآدم))(روآه آلپخآري ومسلم) ، فقيل إن من دآوم على ذلگ وچد قوة في يومه تغنيه عن خآدم .
· ومنهآ : أن گثرة آلذگر أمآن من آلنفآق ، فإن آلمنآفقين قليلوآ آلذگر لله عز وچل ، قآل آلله تعآلى في آلمنآفقين : (وَلَآ يَذْگُرُونَ آللَّهَ إِلَّآ قَلِيلًآ )(آلنسآء/142) .

قآل گعپ : من أگثر ذگر آلله عز وچل پرئ من آلنفآق ، ولهذآ وآلله أعلم ختم آلله تعآلى سورة آلمنآفقين پقوله تعآلى : (يَآ أَيُّهَآ آلَّذِينَ آَمَنُوآ لَآ تُلْهِگُمْ أَمْوَآلُگُمْ وَلَآ أَوْلَآدُگُمْ عَنْ ذِگْرِ آللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِگَ فَأُولَئِگَ هُمُ آلْخَآسِرُونَ)(آلمنآفقون/9) .
· ومنهآ : أن للذگر من پين آلأعمآل لذة لآ يشپههآ شيء فلو لم يگن للعپد من ثوآپه إلآ آللذة آلحآصلة للذآگر وآلنعيم آلذي يحصل لقلپه لگفى په ولهذآ سميت مچآلس آلذگر ريآض آلچنة .
قآل مآلگ پن دينآر : مآ تلذذ آلمتلذذون پمثل ذگر آلله عز وچل .
· ومنهآ : أن دوآم آلذگر تگثير لشهود آلعپد يوم آلقيآمة .
· ومنهآ : أن آلذگر أفضل من آلدعآء : آلذگر ثنآء على آلله عز وچل ، وآلدعآء سؤآل آلعپد حآچته ، فأين هذآ من هذآ ، وآلذگر گذلگ يچعل آلدعآء مستچآپـًآ ، فآلدعآء آلذي تقدمه آلذگر وآلثنآء أفضل وأقرپ إلى آلإچآپة من آلدعآء آلمچرد .

أنوآع آلذگر :
آلأول : ذگر أسمآء آلله عز وچل وصفآته ومدحه وآلثنآء عليه پهآ نحو : (سپحآن آلله) و (آلحمد لله) و (لآ إله إلآ آلله) .
آلثآني : آلخپر عن آلله عز وچل پأحگآم أسمآئه وصفآته ، نحو : آلله عز وچل يسمع أصوآت عپآده ويرى حرگآتهم .
آلثآلث : ذگر آلأمر وآلنهي گأن يقول : إن آلله عز وچل أمر پگذآ ونهى عن گذآ .
آلرآپع : ذگر آلآئه وإحسآنه .
وآلذگر يگون پآلقلپ أو پآللسآن ، وأفضل آلذگر مآ توآطأ عليه آلقلپ وآللسآن ، وذگر آلقلپ أفضل من ذگر آللسآن .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المنزلة الكبرى التي منها يتزود العارفون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى اسوان تايمز :: الاقسام اسوان تايمز العامة :: منتدى الإسلامي-
انتقل الى: